The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
كما يبحث آخرون عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية.
فنون تطبيقية :الأعمال الحرفية التي نتتج اعمالاً تتصف بالجمال وتحتاج إلى الحس الفني لإنتاجها.
المدرسة الوحشية: ترأس الرسام الفرنسي هنري ماتيس هذا التوجه الجيد في الفن التشكيلي، وقد اعتمد رواده على بث الطاقة في لوحاتهم باستعمال الألوان الصاخبة والبسيطة.
كما وأنّ الفنّ والتنكر البيئي أو التمثيل لها جذور عميقة في فلسفة أرسطو.
وافتتح المعرض سعادة عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، وبحضور محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وسعادة سالم الجنيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين.
–جاءت المدرسة الواقعية ردا على المدرسة الرومانسية، فقد أعتقد أصحاب هذه المدرسة بضرورة معالجة الواقع برسم أشكال الواقع كما هي، وتسليط الأضواء على جوانب هامة يريد الفنان إيصالها للجمهور بأسلوب يسجل الواقع بدقائقه دون غرابة أو نفور.
الى ماذا توصل الفنان التشكيلي عبر الحضارات ( إجابة السؤال )
لقد كان للفنانين العرب الوافدين دور مؤثر في إنشاء جمعية الإمارات للفنون التشكيلية والمشاركة الفعالة في نشاطاتها سواء في داخل الدولة أو خارجها . قَدِم هؤلاء الفنانون من أقطار عربية لها تجربة أقدم وأعرق، كما أنهم كانوا قد تخرجوا في كليات فنون أكاديمية، أي أنهم درسوا الفن أكاديمياً، وبذلك حصّلوا الخبرة الأكاديمية، بالإضافة إلى المعرفة والثقافة التي اكتسبوها خلال وجودهم في بلادهم بحكم النشاط الفني الذي تزخر به هذه البلاد (مصر، العراق، سوريا، والأردن)، حيث النهضة الفنية في أوجها، إلا أن بعضهم أتى للعمل في المجالات المختلفة وخصوصاً الصحافة ووسائل الإعلام الأخرى، بالإضافة إلى التدريس .
المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.
نجاة مكي، عبدالرحيم سالم، د. محمد يوسف، حسين شريف، علي العبدان، خلود الجابري وغيرهم
واستمع رئيس مكتب سمو الحاكم إلى شرح من الفنانين المشاركين حول أعمالهم ودلالاتها والفنون المستخدمة فيها للخروج بأعمال تجسد الفن بين نون الماضي والحاضر والمستقبل.
لذلك كان تأثيرهم المباشر والأولي من خلال المدارس، ثم بعد ذلك بدأوا في الوجود على الساحة المحلية الفنية من خلال المعارض الشخصية أو الجماعية .
تتمثل هذه الخدمة في توفير قاعات متعددة الأغراض وغرف دراسية
الفنون المركبة: التي تؤثر في أكثر من حاسة واحدة مثل الفنون المسرحية المتضمنة للرقص والغناء.